أكد وزير الإعلام محسن بلال أن الكاتبة الدرامية هالة دياب «ابنة سورية ومرحب بها في دمشق بأي وقت» ونفى خلال الحفل الذي اقامته الوزارة منذ ايام لتكريم الدراما السورية في عام 2011 نفى ما تداولته مواقع إلكترونية عن كون دياب ممنوعة من دخول سورية وأوضح أن «في رقبتها دين على جامعة دمشق لكونها قد أوفدت على حسابها إلى لندن للحصول على درجة الدكتوراه حيث لم ترجع ولم تسدد ما يترتب عليها من أموال في حال اختارت عدم العودة إلى ملاك الجامعة». وكشف أنه اتفق مع وزير المالية على تقسيط ما عليها من التزامات مالية ومن ثم ليس هناك ما يحول دون عودتها إلى وطنها. وتقيم دياب حالياً في لندن وقد قدمت مع المخرج نجدة أنزور عملين دراميين هما (الحور العين) و(ما ملكت أيمانكم) وتعمل الآن على نص آخر هو (الملك) أو (الكنغ) من المفترض أن يخرجه أنزور العام القادم ليعرض في رمضان المقبل ويتناول عالم تجار المخدرات.