جائزة «غونكور» للرواية الأولى تمنح لفرنسوا غارد

وتتناول هذه الرواية المستوحاة من قصة حقيقية مغامرات بحار فرنسي شاب اسمه نارسيس بيلوتييه ترك وحيدا على أحد شواطئ أستراليا في منتصف القرن التاسع عشر وعثرت عليه سفينة إنجليزية بعد 17 عاما. وقد تبنته إحدى القبائل، فنسي لغته واسمه.

ويحاول أوكتاف فالومبرون الذي استضاف البحار الفرنسي ليعتني به في منزله في سيدني أن يفهم ما حدث له خلال تلك السنوات السبع عشرة.

وكان فرانسوا غارد الذي تولى الإدارة العليا للأراضي الجنوبية والأنتركتيكية الفرنسية بين العامين 2000 و2005 من بين المرشحين الستة لهذه الجائزة وهم:

٭ سولانج بيد شاريتو مع «إنجوي» (دار «ستوك» للنشر).

٭ أرنو دوديك مع «ريستيه ساج» (دار «ألما» للنشر).

٭ بيير باترولان «لا ترافيرسييه دو لا فرانس آ لا ناج» (دار «بي أو إل» للنشر).

٭ سوفي شولتز «أليه 7، رانجيه 38» (دار «ليو شير» للنشر).

٭ سوفي ستيفانيني «فير لا مير» (دار «جي سي لاتيس» للنشر).

 

 

شام نيوز - ا ف ب