ما بعد السخنة .. إلى أين الوجهة التالية في معركة البادية السورية ؟

ما بعد السخنة .. إلى أين الوجهة التالية في معركة البادية السورية ؟

أفاد مراسل شام إف إم بحمص  بأن قوات الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة تسيطر على مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.
كانت دخلت قوات الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة مدينة السخنة بريف حمص الشرقي من ثلاثة محاور وذلك بعد فرض طوق على المدينة من اتجاهات الجنوب والجنوبي الشرقي والجنوبي الغربي مع نجاح القوات بالتثبيت في جبل طنطور ومغارة الضويحكي.
واسم مدينة السخنة شوهه تنظيم داعش بعد سيطرته عليها منتصف أيار 2015 وأسماها "أم القرى"، ويبلغ عدد سكانها نحو 20 ألف نسمة وتعتبر المدينة الثانية في البادية السورية بعد تدمر وتتبع إداريًا لمحافظة حمص، ويرى متابعون أن أولى الخطوات الفعلية لفك الحصار عن دير الزور يتثمل بالسيطرة على مدينة السخنة.

يتحدث بالتفاصيل في ملف الصباحية مع نعيم ابراهيم، د. كمال الجفا ومراسل شام اف ام حيدر رزوق: