معركة حماة.. إلى أين يريد الجيش أن يصل؟

استمرت المعارك على أشدها في حماه وسَط سورية منذ الأمس وسط تقدّم قوات الجيش إلى "إمارة النصرة" بلدة حلفايا وسيطرته عليها واستمرار عملياته دون تقدم على اتجاه مدينة مورك الاستراتيجية الخط الفاصل بين محافظتي حماة وإدلب وفق ما أفادت به صفحات المسلحين.
صحيفة الحياة اللندنية نقلت عن مصادر معارضة قولها إن قوات الجيش سيطرت على موقع مهم جنوب مورك وبلدة كفير الطيبة غرب بلدة طيبة الإمام، في مؤشر إلى أنها تريد مواصلة التقدم من ريف حماة الشمالي نحو ريف إدلب الجنوبي حسب الصحيفة.
للحديث أكثر عن الموضوع تحدث ضمن نشرة المسائية مع زهراء فارس، مراسل شام اف ام في حماه أوس سليمان والعميد المتقاعد هيثم حسون: