هجوم شرس على شحاته

بالاتجاه شرقاً نصل إلى أرض الكنانة حيث الصدمة الكبرى في الشارع المصري إثر التعادل المخيب مع سيراليون الذي فتح جرحاً قديماً حول جدوى بقاء حسن شحاته مدرباً للمنتخب عقب أكثر من خمس سنوات على تسلمه المنصب ووصل فيها إلى قمة الإنجازات بالتتويج بطلاً لإفريقيا لثلاث مرات متتالية.
ووسط الهجوم اللاذع الذي ناله المعلم شحاته انبرى رئيس الاتحاد المصري سمير زاهر للدفاع عنه طالباً التروي وعدم مهاجمة الفريق والمدرب بالذات، وأكد زاهر أنه يقف بكل قوته وراء المنتخب ومع حسن شحاته واعداً أنه سيجتمع معه ليناقشا أسباب الأداء الهزيل للفريق والنتيجة المفاجئة.