كلمة البحث: البيان
البيان
الجعفري: الحكومة السورية حريصة على تحسين الواقع الإنساني منذ بداية الأزمة
مجلس الأمن يدعو إلى تعزيز وصول المساعدات الإنسانية في سورية ويدين الهجمات الإرهابية فيها
نجل الزعيم عبد الناصر : شعب سورية سيخرج منتصرا في الحرب العدوانية.. دمشق والقاهرة تتعرضان لمخطط واحد
موسكو وبكين: التهديد الإرهابي في سورية يزداد حدة
روسيا تدعو الأطراف السورية إلى إيجاد حلول وسط
مايسمى "الجيش الحر" يقيل قائد أركانه سليم إدريس ويعين عبد الإله البشير مكانه
لافروف: قدمنا في مجلس الأمن مشروعا خاصا بنا حول الوضع الإنساني في سورية يتضمن خطوات عملية
روسيا تقدم مشروع قرار في مجلس الأمن بشأن الوضع الإنساني في سورية.. لافروف وفهمي: الالتزام ببيان جنيف ورفض التركيز على بند دون غيره
وفد الجمهورية العربية السورية: الشعب السوري لا يمكن أن يقبل أي حل سياسي لا يداوي جراحه ويعيد له الأمان ويريد أن يعرف إن كان الطرف الآخر يريد مكافحة الإرهاب
شعبان: معظم قرارات الائتلاف مرتهنة للأجنبي الذي يريد أن ينفذ وصاية على سورية وهذا لن يحدث.. الجعفري: جئنا لاختبار إرادة مشغليه
الزعبي: لن نناقش أي بند قبل بند مكافحة الإرهاب، المقداد: فكرة طرح التوازي بين وقف العنف والحكومة الانتقالية فكرة وهمية
وصول وفد الجمهورية العربية السورية برئاسة المعلم إلى جنيف للمشاركة في الجولة الثانية من المباحثات في إطار المؤتمر الدولي حول سورية جنيف
شعبان: إشكالية مسار جنيف الجوهرية هي عدم معرفة من يمثل من أتى باسم المعارضة وكم يمثل وما علاقته بسورية
لافروف يدعو لتوحيد الجهود الدولية لحل الأزمة في سورية وأن تكون المعارضة أكثر تمثيلا في جولة المحادثات القادمة كشرط لنجاح الحوار
الزعبي: ذهبنا إلى جنيف مدفوعين بمصالح الدولة السورية ولا مكان للتنازلات في قضايانا الوطنية
المعلم: لم نتوصل إلى نتائج ملموسة خلال أسبوع من الحوار في جنيف بسبب عدم نضج وجدية الطرف الآخر
الإبراهيمي: المحادثات بين وفدي الحكومة السورية والمعارضة لم تحقق أي تقدم حقيقي.. اقترحت العاشر من شباط القادم موعدا للجولة القادمة
موسكو تؤكد أهمية زيادة تمثيل الوفد المعارض بإدخال نشطاء يفكرون بشكل بناء من المعارضة السورية الداخلية
وفد الجمهورية العربية السورية يتقدم بمشروع بيان حول مكافحة الإرهاب وفقا لبيان جنيف1 ووفد الائتلاف المسمى المعارضة يرفض
القصر الملكي البريطاني: الأمير وليام وزوجته كيت ينتظران مولودهما الأول
الصفحة 89
